وجهٌ جديد أطل على عالمي ... لا أعرف منه سوى اسمه و بعض التفاصيل المجاورة له
لقائي الأول به .. أتى مشحوناً بالشهور التي تقدمت هذا اليوم
كل الأسئلة التي شحنت رأسي .. أفرغها بابٌ فٌتح له .. و سَمح له كل ما سبق بالدخول
و السكون الذي ساد عيني حينها ....
تمنيت أن تصل بي قدماي إلى نهاية يوم لم يكن يريد الانتهاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق